عمي أحمد في باريس شيخ مشتت يتعرّق ينزف حبا وغيرة وكراهية
وهو يرى تاريخه ينزلق الى أحد بلوعات ضاحية فقيرة ويصير حجرا زائدا على الرصيف أو كآلة قديمة استهلكت لم تعد صالحة لشيء
فباريس متيمة بعشق حخامها وبعشق شيخ اخر وصل اخير يتعطر من بئر بترولي في صحارء تهامة
وهو اي عمي احمد لا يمكن له ان ينعتها بالخائنة فأصلا كانت علاقتة بها علاقة مشبوهة مشوهة مسروقة كقبلة مخطوفة على عجلة في غفلة الرقباء
وهو يرى تاريخه ينزلق الى أحد بلوعات ضاحية فقيرة ويصير حجرا زائدا على الرصيف أو كآلة قديمة استهلكت لم تعد صالحة لشيء
فباريس متيمة بعشق حخامها وبعشق شيخ اخر وصل اخير يتعطر من بئر بترولي في صحارء تهامة
وهو اي عمي احمد لا يمكن له ان ينعتها بالخائنة فأصلا كانت علاقتة بها علاقة مشبوهة مشوهة مسروقة كقبلة مخطوفة على عجلة في غفلة الرقباء