من الاغاني الحزينة  للمرحوم  :كمال مسعودي   يادزاير راه طاب القلب وعلاه اللي عندو تزيديلو  والفقير يعيا ويتعب مالحق حتى عشات ليلو ...

 المنتمي الجزائري هوذلك السكير البذيئ الذي يستطيع ان يعد اي فتاة بالزواح ليصل الى جسدها ومن بعد يهرب بعيدا مختفيا ضاحكا باكيا على شرف القبيلة المهدر من طرف فتاة ترتدي تنورة قصييرة الذي كلما سمع باسم الجزائر والوطن والشهداء تحجرت الدموع في عيني...

المتحرش في الحقيقة يعاني ضعفا جنسيا وعدم القدرة على الإنخراط في علاقة سوية ( قلت سوية وليس بالضرورة شرعية ) يحاول ان يعوض على ذلك بالتحرش من أجل إثبات رجولة يشك في وجدها او يحس بضمورها داخله فيريد ان يعطيها بعدا ناتئ ليقنع الناس يمالم يستطع ان يق...

نحن    شعب    نرفع   من    يتقن  الفرنسية  ولا  نهتم  كثيرا  لم    يجيد   العربية  هل  هذه   مسؤولية  فرنسا؟ إن   في  لا  وعي  الشعب  الجزائري   تكرس   وعي   ان  من  يتقن  الفرنسية  فهو   يتقن  لغة  الحضارة  والتكنولوجيا والعلم   على  العكس   ...

ثورة  ام  إسقاط  الدولة ما يسمى ثورة أسقطت الدولة في ليبيا اليوم الدولة في ليبيا ليست غائبة إنها منعدمة كلية ما يحدث هو إيهام بأن ثمة دولة للاستمرار في نهب حتى العظم الليبي الربيع العربي ومن  يقف خلفه زرعوا الدمار ولم يأتوا بالديمقراطية إ...

 هذه   الحرب   التي  يموت  فيها  الفقراء  هي  تنقص  من عدد  الأفواه  التي  تطلب  الغذاء  اليمن  بلد  خارج  التاريخ  المملكة    السعودية  عرشها  يرتعش    يكاد   يقع  أن  لم  تشدمن  ازره  بالمدفع     المدفع  متوجه  لفقير  اليمني  امة  العرب هر...

كثير  من  الأمثال   الشعبية   لها  مردود  سلبي  على  الحياة  والتطور   فاكثرها    يريد  ان  يجعل  من  عجلة  التاريخ  تتوقف  عند  زمن  محدد  ولا  تجاوزه  على اعتبار ان  ذلك   الزمن  هو  الأرقى والأفضل كما  هناك    امثال   تدعو  للعزلة    لتجنب  ا...

الهيجان السياسي العالي في المناسبات الإنتخابية يشبه الى حد كبير الهيجان الجنسي ما إن يبلغ الذروة  حتى يليه إسترخاء تام ...

يحبون المسؤولية حبا جما  حتى إذا انزلقوا  قالوا  كيف صرنا لصوص ؟ حتى إذا انزلقوا  قالوا كيف صرنا (( قوادين))؟ كيف صرنا أضحوكة المتندرين؟ ...

بحثت عن الكلمة الأشد بذاءة للتعبير عن هذا الواقع الذي ركبت فيه الأشياء بعضها في لواطية مفرطة يظهر ان الواقع اشد بذاءة من كل الكلمات المتداولة في أعتى المواخير قذارة  فيا أيتها اللغة ما أعجزك ويا ايها الواقع ما أقذرك ...