الذي كلما سمع باسم الجزائر والوطن والشهداء تحجرت الدموع في عينيه وكلما ذكر الحركى والخيانة يبصق على الرصيف بعنف
يحب الله ورسوله لدرجة انه يستطيع ان يفجر نفسه بكل سهولة ويده تمتد لأملاك غيره بخفة وسرعة ومهارة وخبرة طويلة وهو على طهارة للصلاة كما يستطيع ان يتوب عن كل المعاصي ويعود اليها في نفس اليوم يقبض ثمن موت ضميره لأياموحين يعود الضمير من موته المصطنع يفتح النار على الفاسدين والمفسدين ولا يستثني نفسه في نتظار موت مأجور جديد او تأجير لسانه المقذع لأي تيار سياسي لساعات فقط