في ظل انتشار التكنولوجيات الجديدة، وغياب أشخاص مهتمين بمواصلتها، باتت مهنة تصليح الساعات في الشارع مهددة في أبيدجان. لوحة كتب عليها «طبيب ساعات» تعرّف بسيرافين كواسي كواديو (68 عاماً)، الجالس تحت مظلة في أحد شوارع حي تريشفيل الشعبي في أبيدجان، الذي يؤكد: «أنا آخر مصلح ساعات من هذا النوع» في أبيدجان.
source https://aawsat.com/home/article/2149586/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D9%84%D8%AD%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF
اعلن معنا
آخر مصلحي الساعات في شوارع أبيدجان يرفض التقاعد
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع