مما لا شك فيه أن أطماع الرئيس التركي إردوغان تعيد تاريخ أجداده العثمانيين والصفقات التي عقدوها لبيع الوطن المقدس في عهد السلطان الآغا والسلطان عبد الحميد الثاني، عندما أجرى المفاوضون الدبلوماسيون معاهدات الإحلال مع الدول والبيع والشراء، وكيف انتهى البيع لليهود، فالقصة أن البارون روتشيلد ونانا نرسيس وغيرهما من أثرياء اليهود في أوروبا كان يحدوهم الأمل والفكر الفاسد في تأسيس دولة يهودية في فلسطين مرة أخرى بقوة المال في بداية القرن الماضي.
source https://aawsat.com/home/article/2159356/%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%81/%D8%A5%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%87%D8%B1%D8%AA%D8%B2%D9%84-%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9
اعلن معنا
إردوغان وهرتزل وجهان لعملة واحدة
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع
