كان محمود جبريل إحدى الفرص الضائعة ليس في ليبيا وحدها؛ بل على مستوى العالم العربي. جيل من المتعلمين وذوي الكفاءات والهدوء الفكري، فاته الشراكة في السلطة أيام هَوَسها الجماهيري، ثم فاتها الاتفاق حوله عندما عمّ الصخب والفوضى، وانقسمت ليبيا من جديد إلى قبائل ومقاطعات وقساوات.
source https://aawsat.com/home/article/2220401/%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%B7%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87/%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF-%D8%AC%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%84
اعلن معنا
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع
