أحد الأسئلة المطروحة على ساحة النقاش الدولي عامة، والأميركي خاصة، لا سيما عبر مراكز الأبحاث الكبرى: ما وَضْع أميركا حول العالم؟ وهل سوف تتأثر قطبيتها بعد أزمة «كورونا»؟
يمكن الجواب بداية من عند موقف الرئيس ترمب، الذي تدفع أميركا اليوم ثمنه؛ فقد استهان الرجل في البدء على ما يبدو بالأزمة، ولم يقدّرها حق قدرها، ما أدى إلى إتاحة الفرصة واسعة لانتشار الفيروس.
على أن هناك مرحلة سابقة يتوجب الإشارة إليها، وهي الحضور الاستخباراتي الأميركي حول العالم، ومدى مقدرته على استشراف أزمة كبرى مثل أزمة «كورونا»؛ فهل أخفق مجمع الاستخبارات الأميركية؟
source https://aawsat.com/home/article/2215601/%D8%A5%D9%85%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86/%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%C2%AB%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%C2%BB
اعلن معنا
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع