ربما يكون صلاح ستيتية (1929 ــ 2020)، أكثر الشعراء المعاصرين ارتباطاً بالشاعر المتصوف جلال الدين الرومي الذي استعاد الشاعر تراثه، وأدخله إلى ذائقة القارئ الفرنسي؛ ما جعل من شعره فضاءً للتأمّل كمكان ثقافي تلتقي عبره الأنطولوجيا اليونانية والروحية الشرقية. ومن هنا يحدد الشاعر موقعه، قائلاً «في التقاليد المتوسطية ثمة الإلياذة قصيدة الغزو، وثمة الأوديسة قصيدة المنفى، وبهذا المعنى، فإنني أضع نفسي في المنفى».
source https://aawsat.com/home/article/2299466/%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D9%84%D9%84%D9%88%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%C2%AB%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%AB%D8%A7%D9%85%D9%86%C2%BB
اعلن معنا
صلاح ستيتية... السعي الدائب للوصول إلى «لون ثامن»
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع