مشهد مكاتب الصحف وقاعات العاملين والمراسلين في محطات التلفزة الفارغة من موظفيها تحول منظراً مألوفاً في زمن انتشار فيروس كورونا المستجد، لكن أحداً لم يكن يظن أن الخوف من التقاط الوباء سيشكل ضغطاً غير مسبوق، فاق بكثير الخوف من تأثيرات الحروب والكوارث التي كان يهرع لتغطية أحداثها المراسلون والصحفيون حول العالم. حرصهم على الوصول إلى المعلومة الصحيحة ونشرها في وقت قياسي واجه صعوبات جدية من سيل الأخبار التي تنشرها وسائل التواصل الاجتماعي، وانعكس خلطاً وتضارباً وتشكيكاً بالمعلومة نفسها وبصحتها.
source https://aawsat.com/home/article/2277521/%C2%AB%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%C2%BB-%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D8%A3%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86
اعلن معنا
«كورونا» يضاعف أعباء مؤسسات الإعلام والصحافيين
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع