«ما قبل كورونا ليس كما هو بعده». عبارة ترددت كثيراً في كافة المجالات لما ستكون عليه الحياة في المستقبل. وعندما يأتي اليوم الذي ينحسر فيه الوباء، أو عندما يألفه العالم ويتعايش معه كما يفعل مع غيره من الفيروسات، سيتبادل الناس الأسئلة حول ماذا كانوا يفعلون أيام العزل الطويلة في المنازل. بعضهم سيقول إنه تعلّم الطهي وأتقن تحضير الحلوى. آخرون سيتحدثون عن عشرات الأفلام والمسلسلات التي شاهدوها على المنصات الرقمية. لكنّ كثيرين سيقولون إنهم أمضوا معظم أوقاتهم يعملون من المنزل عبر الهاتف أو الكمبيوتر والمنصّات الافتراضية التي تحوّلت إلى أداة أساسية لإنقاذ المؤسسات والإدارات العامة من الشلل التام.
source https://aawsat.com/home/article/2322866/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%C2%AB%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%C2%BB-%D9%85%D9%86%D8%B2%D9%84%D9%8A-%D8%A3%D9%85-%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D8%9F
اعلن معنا
العمل ما بعد «كورونا»... منزلي أم مكتبي؟
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع