منذ أيام بُلّغت فاديا (36 عاما) بأنها لن تعود إلى مكتبها، وأن عملها سيصبح وبشكل نهائي عن بعد من دون المس براتبها، الأمر الذي لم يكن مفاجئا لها، فطبيعة عملها لا تحتاج مكتبا ويمكنها القيام به من حاسوبها المحمول حسب ما تقول في حديث مع «الشرق الأوسط».
تعتبر فاديا أنّ العمل من البيت مريح إلى حدّ ما، لكن التحدّي الأصعب في لبنان يكمن في خدمة الإنترنت السيئة جداً وانقطاع التيار الكهربائي، وهي اختبرت الأمر منذ 17 أكتوبر (تشرين الأول) تاريخ بدء العمل من المنزل بشكل مؤقت حفاظا على سلامة الفريق بسبب موقع المكتب وسط بيروت.
source https://aawsat.com/home/article/2322856/%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%89-%D9%88%D9%85%D9%88%D8%B8%D9%81%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%86
اعلن معنا
تجارب لبنانية... مؤسسات تتبنى وموظفون يعترضون
لاعلاناتكم
عن المدونة
مدونة اخبارية ثقافية فنية منوعة تهتم بكل ما هو في اوليات اهتمام المجتمع
